آر بي جي مجانية تحتوي على ألعاب صغيرة
Halloween After Special هو مجاني strong> لعبة تقمص الأدوار (RPG) تم تطويرها بواسطة Oates. في هذه اللعبة ، يمكنك تجربة البقاء في المنزل ليلة عيد الهالوين strong> ، بعد انتشار أخبار العناصر الخطيرة في جميع أنحاء المدينة. يمكنك قضاء بعض الوقت مع أختك و مشاهدة التلفزيون لتمضية الوقت strong>.
هذه أيضًا تجربة الإستراتيجية لعبة مثل First Land a > ، تم الضبط على ترك المستخدمين
ليس للأطفال تمامًا h3>
أولاً وقبل كل شيء ، بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من ظروف حساسة للضوء strong> ، يحتوي Halloween After Special على تأثيرات ضوئية وامضة ومتقطعة في أجزاء مختلفة من اللعبة. أيضًا ، لا ينصح باللعبة للأطفال strong> نظرًا لطبيعتها الناضجة. يحتوي على دماء ولغة صريحة وتصورات للموت وموضوعات وصور مزعجة وألعاب القفز. كما تتناول موضوعات ناضجة strong> مثل السلامة العامة والتوظيف وقضايا الحياة اليومية العادية. p> تحتوي اللعبة على حجم ملف صغير strong> يبلغ 195 فقط ميغابايت ، وتحتاج فقط إلى استخراجه من الإعداد لبدء اللعب. يمكنك تشغيله إما عن طريق الماوس أو لوحة المفاتيح ، وليس هناك الكثير لتفعله حتى تحدد أحد الخيارات الثلاثة: مشاهدة التلفزيون strong> أو دليل التلفزيون strong> أو استراحة المرحاض strong>. ستؤثر اختياراتك في كيفية انتهاء اللعبة ، وهناك احتمالات متعددة strong>. هذه لعبة تحتوي على ألعاب مختلفة بداخلها strong> ، مما يجعلها تجربة فريدة من نوعها. من خلال ضبط قنوات معينة على التلفزيون ، يمكنك تجربة ألعاب أخرى داخل التطبيق مثل الاحتجاز strong> ، أو موظف مكتب يستكشف موقعًا مرعبًا على الويب strong> ، أو أن تكون موظف سوبر ماركت جديد strong>. تتنوع هذه التجارب من حيث القصة وأسلوب اللعب ، مما يجعل التطبيق ممتعًا لفترة أطول. p>
لعبة مرعبة وممتعة h3>
تعد لعبة Halloween After Special لعبة ممتعة ، مع مزيج من روح الدعابة المظلمة strong> و مراجع ثقافة البوب strong> و تنوع في الألعاب داخل التطبيق strong>. على الرغم من أنها ليست مخصصة للأطفال ، إلا أن محتوياتها لا تقتصر على الحوارات الذكية والألعاب الوثائقية ؛ كما أنه يطرح أسئلة مهمة strong> حول قيمة الحياة والوجود. بشكل عام ، هذه تجربة ممتعة وغريبة يجب أن تجربها بالتأكيد. p>
تقييمات المستخدمين حول Halloween After Special
هل حاولت Halloween After Special؟ كن أول من ترك رأيك!